يلا يا احلي شباب كله معايا

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم.
................................................
مين اللى عاوز يكسب حسنات
مين اللى عاوز يدخل الفردوس
الاعلى مع حبيبة المصطفى
علية أفضل الصلاة واتم التسليم
ربما اية تكتبها هنا
تنجيك من عذاب القبر والنار
وتهون عليك سكرات الموات
اللهم هون علينا سكرات الموت
فقد أخبرنا الرسول علية أفضل
الصلاة وأتم التسليم بذللم
(عندما قال ان للموت لسكرات)


اخوانى الافاضل
تعالوا نذكر ربنا شوية
ونسيب الدنيا الفانية ولوثانية
تعالوا نكسب حسنات فى كل الاوقات
هلموا لعل الله يرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا
يوم لا ظل الا ظلة.
.................................................. ..


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخوانى واخواتى الاعزاء


سجل حضورك بذكر اية من ايات الذكر الحكيم يكون لها وقع خاص على نفسك


او غيرت من حياتك او تحب ان تعمل بها مع شرح المعنى وسوف أبدأ أنا



قال تعالى , وماخلقت الجن والإنس الا ليعبدون ,,, من سورة الانعام,,,


وفيها يذكرنا الله انه لم يخلقنا الا لنعبده فقط بل
لنعمر الارض
بل لنرحم الفقراء
بل لعدم الغش الذى اصبح الان فى كل مكان
سبحان الله ولا اله الا الله والحمد الله والله أكبر.
يلا يا شباب مين اللى هيحط
الاية التانية
مين اللى عاوز يكسب حسنات
مين اللى عاوز يدخل الفردوس
الاعلى مع حبيبة المصطفى
علية أفضل الصلاة واتم التسليم
ربما اية تكتبها هنا
تنجيك من عذاب القبر والنار
وتهون عليك سكرات الموات
..................................
أسأل الله العلى العظيم أن
يضع لى ولكل من يدخل ويكتب
اية فى هذا الموضوع فى ميزان حسناتة.
................................
مع تحياتى

قبل ما أبدأ فى الرد
أحب أقول لكم إن التفسير طبعا منقول
وشكرا على الموضوع بجد رائع وبارك الله فيك

{يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

قوله تعالى : " يوم ترى المؤمنين والمؤمنات " العامل في يوم " وله أجر كريم " وفي الكلام حذف أي " وله أجر كريم " وفي " يوم ترى " فيه " المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم "أي يمضي على الصراط في قول الحسن ، وهو الضياء الذي يمرون فيه " بين أيديهم " أي قدامهم . "وبأيمانهم " قال الفراء : الباء بمعنى في ، أي في أيمانهم . أو بمعنى عن أي عن أيمانهم . وقال الضحاك : " نورهم " هدامه " وبأيمانهم " كتبهم ، واختاره الطبري . أي يسعى إيمانهم وعملهم الصالح بين أيديهم ، وفي أيمانهم كتب أعمالهم . فالباء على هذا بمعنى في .ويجوز على هذا أن يوقف على " بين أيديهم "ولا يوقف إذا كانت بمعنى عن . وقرأ سهيل بن سعد الساعدي وأبو حيوة وبإيمانهم بكسر الألف ، أراد الإيمان الذي هو ضد الكفر .وعطف ما ليس بظرف على الظرف ، لأن معنى الظرف الحال وهو متعلق بمحذوف .والمعنى يسعى كائنا " بين أيديهم " وكائنا "بأيمانهم " ،وليس قول : " بين أيديهم " متعلقا بنفس " يسعى " . وقيل : أراد بالنور القرآن .وعن ابن مسعود : يؤتون نورهم على قدر أعمالهم ، فمنهم من يؤتى نوره كالنخلة ، ومنهم من يؤتى نوره كالرجل القائم ،وأدناهم هورا من نوره على إبهام رجله فيطفأ مرة ويوقدح أخرى . و"قال قتادة ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : إن من المؤمنين من يضيء نوره كما بين المدينة وعدن أ ما بين المدينة وصنعاء ودون ذلك حتى يكون منهم من لايضيء نوره إلا موضع قدميه " قال الحسن : ليستضيئوا به على الصراط كما تقدم . وقال مقاتل ليكون دليلا لهم إلى الجنة .والله أعلم.
قوله تعالى : " بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار " التقدير يقال لهم: " بشراكم اليوم " دخول جنات . ولا بد من تقدير حذف المضاف ، لأن البشرى حدثت ،والجنة عين فلا تكون هي هي . " تجري من تحتهم" أنهار اللبن والماء والخمر والعسل من تحت مساكنها . " خالدين فيها " حال من الدخول المحذوف ، التقدير " بشراكم اليوم " دخول جنات " تجري من تحتها الأنهار " مقدرين الخلود فيها ولا تكون الحال من بشراكم ، لأن فيه فصلا بين الصلة والموصول . ويحوز أن يكون مما دل عليه البشري ، كأنه قال تبشرون خالدين .وجوز أن يكون الظرف الذي هو اليوم خبرا عن بشراكم جنات بدلا من البشرى على تقدير حذف المضاف كما تقدم . و خالدين حال حسب ما تقدم . وأجاز الفراءنصب جنات علىالحال على أن يكون اليوم خبرا عن بشراكم وهو بعيد ، إذ ليس في جنات معنى الفعل . وأجاز أن يكون بشراكم نصبا على معنى يبشرونهم بشرى وينصب جنات بالبشرى وفيه تفرقة بين الصلة والموصول

شكرا ليك يا حمد علي المرور

(الم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحداً أبداً وإن قوتلتم لننصرنكم والله يشهد إنهم لكاذبون)
حسب التفسير الذين نافقوا هم عبد الله بنأبى وأصحابه، بعثوا إلى بنى النضير: أن اثبتوا وتمنعوا فإننا لا نسلمكم وإن قوتلتم قاتلنا معكم وإن أخرجتم (لنخرجن معكم)أى:لنخرجن من ديارنا فى صحبتكم(ولا نطيع فيكم)أى:فى شأنكم ومن أجلكم(أحدا)ممن يريدأن يمنعنا من الخروج معكم(أبدا)وإن طال الزمان(وإن قوتلتم لننصرنكم)على عدوكم.ثم كذبهم سبحانه فقال(والله يشهد إنهم لكاذبون)فيما وعدوهم به من الخروج معهم والنصرة لهم.